فلماذا نكتب في الدستور ضمان حق التضاهر وفي نفس الوقت نقوم[ بشكل منتظم] اما باعتقال القيادات المنظمة للتظارات والتي اكدت في اكثر منمناسبة انها محافضة على سلمية المضاهرات الى ان يتم تحقيق المطالب اي انهم لايفكرون بحمل السلاح حالياً بالرغم من انهم يتعرضون للتصفية على ايدي قوى الامن او المليشيات التي انخرطت في سلك الجيش وقوى الامن عامة...............
الحق محفوظ وبامكانك ان تفعل ماتريد في عراق الحرية ان تكتب ان تقرأ ان تمشي ان تأكل ان تشرب ولكن اذا كنت منفئة معينة وكأننانعيش في زمن العنصرية الامريكية اين حق التظاهر الذي يكون متاحاً لمكون دون اخر ولماذا ....لماذا........... لماذا .............
واسئلة اخرى بلااجوبة
المشكلة اننا نخاف من عودة زمن المنشار الكهربائي والدريل والكوسرة ماعدا التصفية الموضعية في المنزل اي كل افراد العائلة بالسكين دون غيره حدثت عدداً من المناسبات في الحي الذي اسكنه والمصيبة الكبرى ان افراد عائلتي تضطر الى الجلوس في ابعد غرفة اي ما تكون قريبة من منزل الجيران لانها تكون بعيدة عن النوافذ كذلك الصوت [[[ صوت الرصاص ]]]] فاقل مايمكن ان يقال ان جبهة كما يقال في العامية قد فتححت من كل جانب ....
اللافت في الامر ان الجيش لم يبقي في ايبيت قطعة سلاح فمن اين يأتي السلاح في المناسبات
في الحقيقة ان بعض المنازل لم يسحب منها السلاح لانها ضمن ميليشيا معينة ولايمكن المساس بها فما رأيكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق